تؤكد العديد من أساليب التخطيط والتصميم الحضري الحديثة على أهمية توفير سوق إسكاني يمكن الوصول إليه من قبل فئات دخل متنوعة وذلك تحت مفهوم التطوير الشامل للأحياء السكنية. وتراعي الأحياء المتكاملة سهولة الوصول إلى الخدمات الأساسية، وتعتمد بشكل كبير على وسائل النقل غير الآلية كالمشي والدراجات. ولتبني هذا النموذج الإسكاني، تحتاج البلديات إلى تبني ممارسات التطوير الشامل وتفعيل الشراكات مع القطاع الخاص والقطاع الغير ربحي لتنفيذها.